Dua e Nudba and Dua e Ahad pdf file download | Shia pdf book | Dua e Nudba and Dua e Ahad urdu tarjuma

 Dua ūe Nudba and Dua e Ahad





Dua e Nudba, Dua e Ahad , You can read Dua Nadba and Dua Ahad online from here.You can also download Dua e Nadba pdf and Dua e Ahad pdf from here.

Dua e Nudba,Dua e Ahad,You can read Dua Nadba and Dua Ahad online from here.You can also download Dua e Nadba pdf and Dua e Ahad pdf from here.





آپ دعائے ندبہ اور دعائے عہد یہاں سے آن لائن پڑھ سکتے ہیں۔ آپ یہاں سے دعائے ندبہ پی ڈی ایف اور دعائے عہد پی ڈی ایف بھی ڈاؤن لوڈ کرسکتے ہیں۔




Dua e Nudba 
دعائے دنبہ






بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ



اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعالَمينَ

وَ صَلَّى اللهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ

نَبِيِّهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْليماً

اَللّـهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلى ما جَرى بِهِ قَضاؤكَ في اَوْلِيائِكَ

الَّذينَ اسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَ وَ دينِكَ

اِذِ اخْتَرْتَ لَهُمْ جَزيلَ ما عِنْدَكَ مِنَ النَّعيمِ الْمُقيمِ

الَّذي لا زَوالَ لَهُ وَ لاَ اضْمِحْلالَ

بَعْدَ اَنْ شَرَطْتَ عَلَيْهِمُ الزُّهْدَ في دَرَجاتِ هذِهِ الدُّنْيَا الدَّنِيَّةِ

وَ زُخْرُفِها وَ زِبْرِجِها

فَشَرَطُوا لَكَ ذلِكَ وَ عَلِمْتَ مِنْهُمُ الْوَفاءَ بِهِ فَقَبِلْتَهُمْ وَ قَرَّبْتَهُمْ

وَ قَدَّمْتَ لَهُمُ الذِّكْرَ الْعَلِيَّ وَ الثَّناءَ الْجَلِىَّ

وَ اَهْبَطْتَ عَلَيْهِمْ مَلائِكَتَكَ وَ كَرَّمْتَهُمْ بِوَحْيِكَ

وَ رَفَدْتَهُمْ بِعِلْمِكَ

وَ جَعَلْتَهُمُ الذَّريعَةَ اِلَيْكَ وَ الْوَسيلَةَ اِلى رِضْوانِكَ

فَبَعْضٌ اَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ اِلى اَنْ اَخْرَجْتَهُ مِنْها

وَ بَعْضٌ حَمَلْتَهُ في فُلْكِكَ وَ نَجَّيْتَهُ وَ مَنْ آمَنَ مَعَهُ مِنَ الْهَلَكَةِ بِرَحْمَتِكَ

وَ بَعْضٌ اتَّخَذْتَهُ لِنَفْسِكَ خَليلاً وَ سَأَلَكَ لِسانَ صِدْقٍ

فِي الاْخِرينَ فَاَجَبْتَهُ وَ جَعَلْتَ ذلِكَ عَلِيّاً

وَ بَعْضٌ كَلَّمْتَهُ مِنْ شَجَـرَةٍ تَكْليماً

وَ جَعَلْتَ لَهُ مِنْ اَخيهِ رِدْءاً وَ وَزيراً

وَ بَعْضٌ اَوْلَدْتَهُ مِنْ غَيْرِ اَبٍ

وَ آتَيْتَهُ الْبَيِّناتِ وَ اَيَّدْتَهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ

وَ كُلٌّ شَرَعْتَ لَهُ شَريعَةً

وَ نَهَجْتَ لَهُ مِنْهاجاً ، وَ تَخَيَّرْتَ لَهُ اَوْصِياءَ

مُسْتَحْفِظاً بَعْدَ مُسْتَحْفِظٍ مِنْ مُدَّةٍ اِلى مُدَّةٍ

اِقامَةً لِدينِكَ ، وَ حُجَّةً عَلى عِبادِكَ

وَ لِئَلّا يَزُولَ الْحَقُّ عَنْ مَقَرِّهِ وَ يَغْلِبَ الْباطِلُ عَلى اَهْلِهِ

وَ لا يَقُولَ اَحَدٌ لَوْلا اَرْسَلْتَ اِلَيْنا رَسُولاً مُنْذِراً

وَ اَقَمْتَ لَنا عَلَماً هادِياً

فَنَتَّبِـعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ اَنْ نَذِلَّ وَ نَخْزى

اِلى اَنِ انْتَهَيْتَ بالأمْرِ اِلى حَبيبِكَ وَ نَجيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ

فَكانَ كَمَا انْتَجَبْتَهُ سَيِّدَ مَنْ خَلَقْتَهُ

وَ صَفْوَةَ مَنِ اصْطَفَيْتَهُ ، وَ اَفْضَلَ مَنِ اجْتَبَيْتَهُ

وَ اَكْرَمَ مَنِ اعْتَمَدْتَهُ ، قَدَّمْتَهُ عَلى اَنْبِيائِكَ

وَ بَعَثْتَهُ اِلَى الثَّقَلَيْنِ مِنْ عِبادِكَ

وَ اَوْطَأتَهُ مَشارِقَكَ وَ مَغارِبَكَ ، وَ سَخَّرْتَ لَهُ الْبُراقَ

وَ عَرَجْتَ ( به ) بِرُوْحِهِ اِلى سَمائِكَ

وَ اَوْدَعْتَهُ عِلْمَ ما كانَ وَما يَكُونُ اِلَى انْقِضاءِ خَلْقِكَ

ثُمَّ نَصَرْتَهُ بِالرُّعْبِ

حَفَفْتَهُ بِجَبْرَئيلَ وَ ميكائيلَ وَ الْمُسَوِّمينَ مِنْ مَلائِكَتِكَ

وَ وَعَدْتَهُ اَنْ تُظْهِرَ دينَهُ عَلَى الدّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ

وَ ذلِكَ بَعْدَ اَنْ بَوَّأتَهُ مَبَوَّأَ صِدْقٍ مِنْ اَهْلِهِ

وَ جَعَلْتَ لَهُ وَ لَهُمْ اَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنّاسِ

لَلَّذي بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَ هُدىً لِلْعالَمينَ

فيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ اِبْراهيمَ وَ مَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً

وَ قُلْتَ : { اِنَّما يُريدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ

اَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهيراً }

ثُمَّ جَعَلْتَ اَجْرَ مُحَمَّدٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مَوَدَّتَهُمْ في كِتابِكَ

فَقُلْتَ: { قُلْ لا اَسْاَلُكُمْ عَلَيْهِ اَجْراً اِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِى الْقُرْبى }

وَ قُلْتَ : { ما سَألْتُكُمْ مِنْ اَجْرٍ فَهُو َلَكُمْ }

وَ قُلْتَ : { ما اَسْاَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ اَجْرٍ الّا مَنْ شاءَ اَنْ يَتَّخِذَ اِلى رَبِّهِ سَبيلاً }

فَكانُوا هُمُ السَّبيلَ اِلَيْكَ وَ الْمَسْلَكَ اِلى رِضْوانِكَ

فَلَمَّا انْقَضَتْ اَيّامُهُ اَقامَ وَلِيَّهُ عَلِيَّ بْنَ اَبي طالِب صَلَواتُكَ عَلَيْهِما وَ آلِهِما هادِياً

اِذْ كانَ هُوَ الْمُنْذِرَ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ ، فَقالَ وَ الْمَلأُ اَمامَهُ :

مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ

اَللّـهُمَّ والِ مَنْ والاهُ وَ عادِ مَنْ عاداهُ وَ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ

وَ قالَ : مَنْ كُنْتُ اَنَا نَبِيَّهُ فَعَلِيٌّ اَميرُهُ

وَ قالَ : اَنَا وَ عَلِيٌّ مِنْ شَجَرَةٍ واحِدَةٍ وَ سائِرُالنَّاسِ مِنْ شَجَرٍ شَتّى

وَ اَحَلَّهُ مَحَلَّ هارُونَ مِنْ مُوسى

فَقال لَهُ : اَنْتَ مِنّي بِمَنْزِلَةِ هارُونَ مِنْ مُوسى الّا اَنَّهُ لا نَبِيَّ بَعْدي

وَ زَوَّجَهُ ابْنَتَهُ سَيِّدَةَ نِساءِ الْعالَمينَ

وَ اَحَلَّ لَهُ مِنْ مَسْجِدِهِ ما حَلَّ لَهُ ، وَ سَدَّ الاَْبْوابَ اِلاّ بابَهُ

ثُمَّ اَوْدَعَهُ عِلْمَهُ وَ حِكْمَتَهُ

فَقالَ : اَنـَا مَدينَةُ الْعِلْمِ وَ عَلِىٌّ بابُها

فَمَنْ اَرادَ الْمَدينَةَ وَ الْحِكْمَةَ فَلْيَاْتِها مِنْ بابِها

ثُمَّ قالَ : اَنْتَ اَخي وَ وَصِيّي وَ وارِثي

لَحْمُكَ مِنْ لَحْمي وَ دَمُكَ مِنْ دَمي وَ سِلْمُكَ سِلْمي وَ حَرْبُكَ حَرْبي

وَ الإيمانُ مُخالِطٌ لَحْمَكَ وَ دَمَكَ كَما خالَطَ لَحْمي وَ دَمي

وَ اَنْتَ غَداً عَلَى الْحَوْضِ خَليفَتي

وَ اَنْتَ تَقْضي دَيْني وَ تُنْجِزُ عِداتي

وَ شيعَتُكَ عَلى مَنابِرَ مِنْ نُورٍ مُبْيَضَّةً وُجُوهُهُمْ حَوْلي فِي الْجَنَّةِ وَ هُمْ جيراني

وَ لَوْلا اَنْتَ يا عَلِيُّ لَمْ يُعْرَفِ الْمُؤْمِنُونَ بَعْدي

وَ كانَ بَعْدَهُ هُدىً مِنَ الضَّلالِ وَ نُوراً مِنَ الْعَمى ، وَ حَبْلَ اللهِ الْمَتينَ وَ صِراطَهُ الْمُسْتَقيمَ

لا يُسْبَقُ بِقَرابَةٍ في رَحِمٍ وَ لا بِسابِقَةٍ في دينٍ

وَ لا يُلْحَقُ في مَنْقَبَةٍ مِنْ مَناقِبِهِ

يَحْذُو حَذْوَ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِما وَ آلِهِما

وَ يُقاتِلُ عَلَى التَّأويلِ وَ لا تَأخُذُهُ فِي اللهِ لَوْمَةُ لائِمٍ

قَدْ وَتَرَ فيهِ صَناديدَ الْعَرَبِ وَ قَتَلَ اَبْطالَهُمْ وَ ناوَشَ ( ناهش ) ذُؤْبانَهُمْ

فَاَوْدَعَ قُلُوبَهُمْ اَحْقاداً بَدْرِيَّةً وَ خَيْبَرِيَّةً وَ حُنَيْنِيَّةً وَ غَيْرَهُنَّ

فَاَضَبَّتْ عَلى عَداوَتِهِ وَ اَكَبَّتْ عَلى مُنابَذَتِهِ

حَتّى قَتَلَ النّاكِثينَ وَ الْقاسِطينَ وَ الْمارِقينَ

وَ لَمّا قَضى نَحْبَهُ وَ قَتَلَهُ اَشْقَى الاْخِرينَ يَتْبَعُ اَشْقَى الاَْوَّلينَ

لَمْ يُمْتَثَلْ اَمْرُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فِي الْهادينَ بَعْدَ الْهادينَ

وَ الاُْمَّةُ مُصِرَّةٌ عَلى مَقْتِهِ

مُجْتَمِعَةٌ عَلى قَطيعَةِ رَحِمِهِ وَ اِقْصاءِ وُلْدِهِ

اِلّا الْقَليلَ مِمَّنْ وَفى لِرِعايَةِ الْحَقِّ فيهِمْ

فَقُتِلَ مَنْ قُتِلَ ، وَ سُبِيَ مَنْ سُبِيَ وَ اُقْصِيَ مَنْ اُقْصِيَ

وَ جَرَى الْقَضاءُ لَهُمْ بِما يُرْجى لَهُ حُسْنُ الْمَثُوبَةِ

اِذْ كانَتِ الاَْرْضُ للهِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقينَ

وَ سُبْحانَ رَبِّنا اِنْ كانَ وَعْدُ رَبِّنا لَمَفْعُولاً

وَ لَنْ يُخْلِفَ اللهُ وَعْدَهُ وَ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ

فَعَلَى الاَْطائِبِ مِنْ اَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ وَ عَلِيٍّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِما وَ آلِهِما

فَلْيَبْكِ الْباكُونَ ، وَ اِيّاهُمْ فَلْيَنْدُبِ النّادِبُونَ

وَ لِمِثْلِهِمْ فَلْتَذْرِفِ ( فَلْتًدرِ ) الدُّمُوعُ ، وَ لْيَصْرُخِ الصّارِخُونَ ، وَ يَضِجَّ الضّاجُّونَ ، وَ يَعِـجَّ الْعاجُّوَن

اَيْنَ الْحَسَنُ اَيْنَ الْحُسَيْنُ اَيْنَ اَبْناءُ الْحُسَيْنِ

صالِحٌ بَعْدَ صالِـحٍ ، وَ صادِقٌ بَعْدَ صادِقٍ

اَيْنَ السَّبيلُ بَعْدَ السَّبيلِ

اَيْنَ الْخِيَرَةُ بَعْدَ الْخِيَرَةِ

اَيْنَ الشُّمُوسُ الطّالِعَةُ

اَيْنَ الاَْقْمارُ الْمُنيرَةُ

اَيْنَ الاَْنْجُمُ الزّاهِرَةُ

اَيْنَ اَعْلامُ الدّينِ وَ قَواعِدُ الْعِلْمِ

اَيْنَ بَقِيَّةُ اللهِ الَّتي لا تَخْلُو مِنَ الْعِتْرَةِ الْهادِيـَةِ

اَيـْنَ الـْمُعَدُّ لِـقَطْعِ دابِرِ الظَّلَمَةِ

اَيْنَ الْمُنْتَظَرُ لاِِقامَةِ الاَْمْتِ وَ اْلعِوَجِ

اَيْنَ الْمُرْتَجى لاِزالَةِ الْجَوْرِ وَ الْعُدْوانِ

اَيْنَ الْمُدَّخَرُ لِتَجْديدِ الْفَرآئِضِ و َالسُّنَنِ

اَيْنَ الْمُتَخَيَّرُ لاِِعادَةِ الْمِلَّةِ وَ الشَّريعَةِ

اَيْنَ الْمُؤَمَّلُ لاِِحْياءِ الْكِتابِ وَ حُدُودِهِ

اَيْنَ مُحْيي مَعالِمِ الدّينِ وَ اَهْلِهِ

اَيْنَ قاصِمُ شَوْكَةِ الْمُعْتَدينَ

اَيْنَ هادِمُ اَبْنِيَةِ الشِّرْكِ وَ النِّفاقِ

اَيْنَ مُبيدُ اَهْلِ الْفُسُوقِ وَ الْعِصْيانِ وَ الطُّغْيانِ

اَيْنَ حاصِدُ فُرُوعِ الْغَيِّ وَ الشِّقاقِ ( النِفاقِ )

اَيْنَ طامِسُ آثارِ الزَّيْغِ وَ الاَْهْواء

اَيْنَ قاطِعُ حَبائِلِ الْكِذْبِ ( الكَذِبِ ) وَ الاِْفْتِراءِ

اَيْنَ مُبيدُ الْعُتاةِ وَ الْمَرَدَةِ

اَيْنَ مُسْتَأصِلُ اَهْلِ الْعِنادِ وَ التَّضْليلِ وَ الاِْلْحادِ

اَيْنَ مُـعِزُّ الاَْوْلِياءِ وَ مُذِلُّ الاَْعْداءِ

اَيْنَ جامِعُ الْكَلِمَةِ ( الكَلِمِ ) عَلَى التَّقْوى

اَيْنَ بابُ اللهِ الَّذى مِنْهُ يُؤْتى

اَيْنَ وَجْهُ اللهِ الَّذى اِلَيْهِ يَتَوَجَّهُ الاَْوْلِياءُ

اَيْنَ السَّبَبُ الْمُتَّصِلُ بَيْنَ الاَْرْضِ وَ السَّماءِ

اَيْنَ صاحِبُ يَوْمِ الْفَتْحِ وَ ناشِرُ رايَةِ الْهُدى

اَيْنَ مُؤَلِّفُ شَمْلِ الصَّلاحِ وَ الرِّضا

اَيْنَ الطّالِبُ بِذُحُولِ الاَْنْبِياءِ وَ اَبْناءِ الاَْنْبِياءِ

اَيْنَ الطّالِبُ ( المُطالِبُ ) بِدَمِ الْمَقْتُولِ بِكَرْبَلاءَ

اَيْنَ الْمَنْصُورُ عَلى مَنِ اعْتَدى عَلَيْهِ وَ افْتَرى

اَيْنَ الْمُضْطَرُّ الَّذي يُجابُ اِذا دَعا

اَيْنَ صَدْرُ الْخَلائِقِ ذُوالْبِرِّ وَ التَّقْوى

اَيْنَ ابْنُ النَّبِىِّ الْمُصْطَفى ، وَ ابْنُ عَلِيٍّ الْمُرْتَضى

وَ ابْنُ خَديجَةَ الْغَرّآءِ ، وَ ابْنُ فاطِمَةَ الْكُبْرى

بِاَبي اَنْتَ وَ اُمّي وَ نَفْسي لَكَ الْوِقاءُ وَ الْحِمى

يَا بْنَ السّادَةِ الْمُقَرَّبينَ

يَا بْنَ النُّجَباءِ الاَْكْرَمينَ

يَا بْنَ الْهُداةِ الْمَهْدِيّينَ ( المُهْتَدينَ )

يَا بْنَ الْخِيَرَةِ الْمُهَذَّبينَ

يَا بْنَ الْغَطارِفَةِ الاَْنْجَبينَ

يَا بْنَ الاَْطائِبِ الْمُطَهَّرينَ ( المُتَطَهْريِِنَ )

يَا بْنَ الْخَضارِمَةِ الْمُنْتَجَبينَ

يَا بْنَ الْقَماقِمَةِ الاَْكْرَمينَ (الأكْبَرينَ )

يَا بْنَ الْبُدُورِ الْمُنيرَةِ

يَا بْنَ السُّرُجِ الْمُضيئَةِ

يَا بْنَ الشُّهُبِ الثّاقِبَةِ

يَا بْنَ الاَْنْجُمِ الزّاهِرَةِ

يَا بْنَ السُّبُلِ الْواضِحَةِ

يَا بْنَ الاَْعْلامِ الّلائِحَةِ

يَا بْنَ الْعُلُومِ الْكامِلَةِ

يَا بْنَ السُّنَنِ الْمَشْهُورَةِ

يَا بْنَ الْمَعالِمِ الْمَأثُورَةِ

يَا بْنَ الْمُعْجِزاتِ الْمَوْجُودَةِ

يَا بْنَ الدَّلائِلِ الْمَشْهُودَةِ ( المَشْهُورَةِ )

يَا بْنَ الصـِّراطِ الْمُسْتَقيمِ

يَا بْنَ النَّبَأِ الْعَظيمِ

يَا بْنَ مَنْ هُوَ في اُمِّ الْكِتابِ لَدَى اللهِ عَلِيٌّ حَكيمٌ

يَا بْنَ الآياتِ وَ الْبَيِّناتِ

يَا بْنَ الدَّلائِلِ الظّاهِراتِ

يَا بْنَ الْبَراهينِ الْواضِحاتِ الْباهِراتِ

يَا بْنَ الْحُجَجِ الْبالِغاتِ

يَا بْنَ النِّعَمِ السّابِغاتِ

يَا بْنَ طه وَ الْـمُحْكَماتِ

يَا بْنَ يس وَ الذّارِياتِ

يَا بْنَ الطُّورِ وَ الْعادِياتِ

يَا بْنَ مَنْ دَنا فَتَدَلّى فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ اَوْ اَدْنى دُنُوّاً وَ اقْتِراباً مِنَ الْعَلِيِّ الاَْعْلى

لَيْتَ شِعْري اَيْنَ اسْتَقَرَّتْ بِكَ النَّوى

بَلْ اَيُّ اَرْضٍ تُقِلُّكَ اَوْ ثَرى ، اَبِرَضْوى اَوْ غَيْرِها اَمْ ذي طُوى

عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ اَرَى الْخَلْقَ وَ لا تُرى

وَ لا اَسْمَعُ لَكَ حَسيساً وَ لا نَجْوى

عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ ( لا تُحِيطَ بِِيَ دُونكَ ) تُحيطَ بِكَ دُونِيَ الْبَلْوى وَ لا يَنالُكَ مِنّي ضَجيجٌ وَ لا شَكْوى

بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ مُغَيَّبٍ لَمْ يَخْلُ مِنّا

بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ نازِحٍ ما نَزَحَ ( يَنْزِحُ ) عَنّا

بِنَفْسي اَنْتَ اُمْنِيَّةُ شائِقٍ يَتَمَنّى ، مِنْ مُؤْمِن وَ مُؤْمِنَةٍ ذَكَرا فَحَنّا

بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ عَقيدِ عِزٍّ لايُسامى

بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ اَثيلِ مَجْدٍ لا يُجارى

بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ تِلادِ نِعَمٍ لا تُضاهى

بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ نَصيفِ شَرَفٍ لا يُساوى

اِلى مَتى اَحارُ فيكَ يا مَوْلايَ وَ اِلى مَتي ، وَ اَىَّ خِطابٍ اَصِفُ فيكَ وَ اَيَّ نَجْوى

عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ اُجابَ دُونَكَ وَ اُناغى

عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ اَبْكِيَكَ وَ يَخْذُلَكَ الْوَرى

عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ يَجْرِيَ عَلَيْكَ دُونَهُمْ ما جَرى

هَلْ مِنْ مُعينٍ فَاُطيلَ مَعَهُ الْعَويلَ وَ الْبُكاءَ

هَلْ مِنْ جَزُوعٍ فَاُساعِدَ جَزَعَهُ اِذا خَلا

هَلْ قَذِيَتْ عَيْنٌ فَساعَدَتْها عَيْني عَلَى الْقَذى

هَلْ اِلَيْكَ يَا بْنَ اَحْمَدَ سَبيلٌ فَتُلْقى

هَلْ يَتَّصِلُ يَوْمُنا مِنْكَ بِعِدَةٍ فَنَحْظى

مَتى نَرِدُ مَناهِلَكَ الرَّوِيَّةَ فَنَرْوى

مَتى نَنْتَقِعُ مِنْ عَذْبِ مائِكَ فَقَدْ طالَ الصَّدى

مَتى نُغاديكَ وَ نُراوِحُكَ فَنُقِرَّ عَيْناً ( فَتَقُرُ عًُيًُوننا )

مَتى تَرانا وَ نَراكَ وَ قَدْ نَشَرْتَ لِواءَ النَّصْرِ تُرى

اَتَرانا نَحُفُّ بِكَ وَ اَنْتَ تَاُمُّ الْمَلاََ وَ

قَدْ مَلأْتَ الاَْرْضَ عَدْلاً وَ اَذَقْتَ اَعْداءَكَ هَواناً وَ عِقاباً

وَ اَبَرْتَ الْعُتاةَ وَ جَحَدَةَ الْحَقِّ

وَ قَطَعْتَ دابِرَ الْمُتَكَبِّرينَ ، وَ اجْتَثَثْتَ اُصُولَ الظّالِمينَ

وَ نَحْنُ نَقُولُ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعالَمينَ

اَللّـهُمَّ اَنْتَ كَشّافُ ْالكُرَبِ وَ الْبَلْوى ، وَ اِلَيْكَ اَسْتَعْدى فَعِنْدَكَ الْعَدْوى

وَ اَنْتَ رَبُّ الاْخِرَةِ وَ الدُّنْيا ( الاُولي ) ، فَاَغِثْ يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ عُبَيْدَكَ الْمُبْتَلى

وَ اَرِهِ سَيِّدَهُ يا شَديدَ الْقُوى ، وَ اَزِلْ عَنْهُ بِهِ الاَْسى وَ الْجَوى

وَ بَرِّدْ غَليلَهُ يا مَنْ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى ، وَ مَنْ اِلَيْهِ الرُّجْعى وَ الْمُنْتَهى

اَللّـهُمَّ وَ نَحْنُ عَبيدُكَ التّائِقُونَ ( الشائقون ) اِلى وَلِيِّكَ الْمُذَكِّرِ بِكَ وَ بِنَبِيِّكَ

وَ اَقَمْتَهُ لَنا قِواماً وَ مَعاذاً ، وَ جَعَلْتَهُ لِلْمُؤْمِنينَ مِنّا اِماماً

فَبَلِّغْهُ مِنّا تَحِيَّةً وَ سَلاماً ، وَ زِدْنا بِذلِكَ يارَبِّ اِكْراماً

وَ اجْعَلْ مُسْتَقَرَّهُ لَنا مُسْتَقَرّاً وَ مُقاماً ، وَ اَتْمِمْ نِعْمَتَكَ بِتَقْديمِكَ اِيّاهُ اَمامَنا

حَتّى تُورِدَنا جِنانَكَ ( جَنّاتِكَ ) وَ مُرافَقَةَ الشُّهَداءِ مِنْ خُلَصائِكَ

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ

وَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ جَدِّهِ وَ رَسُولِكَ السَّيِّدِ الاَكْبَرِ ، وَ عَلى اَبيهِ السَّيِّدِ الاَصْغَرِ

وَ جَدَّتِهِ الصِّدّيقَةِ الْكُبْرى فاطِمَةَ بِنْتِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ عَلى مَنِ اصْطَفَيْتَ مِنْ آبائِهِ الْبَرَرَةِ

وَ عَلَيْهِ اَفْضَلَ وَ اَكْمَلَ وَ اَتَمَّ وَ اَدْوَمَ وَ اَكْثَرَ وَ اَوْفَرَ

ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَدٍ مِنْ اَصْفِيائِكَ وَ خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ

وَ صَلِّ عَلَيْهِ صَلاةً لا غايَةَ لِعَدَدِها وَ لا نِهايَةَ لِمَدَدِها وَ لا نَفادَ لاَِمَدِها

اَللّـهُمَّ وَ اَقِمْ بِهِ الْحَقَّ وَ اَدْحِضْ بِهِ الْباطِلَ وَ اَدِلْ بِهِ اَوْلِياءَكَ وَ اَذْلِلْ بِهِ اَعْداءَكَ

وَ صِلِ اللّهُمَّ بَيْنَنا وَ بَيْنَهُ وُصْلَةً تُؤَدّى اِلى مُرافَقَةِ سَلَفِهِ

وَ اجْعَلْنا مِمَّنْ يَأخُذُ بِحُجْزَتِهِمْ ، وَ يَمْكُثُ في ظِلِّهِمْ

وَ اَعِنّا عَلى تَأدِيَةِ حُقُوقِهِ اِلَيْهِ ، وَ الاْجْتِهادِ في طاعَتِهِ ، وَ اجْتِنابِ مَعْصِيَتِهِ

وَ امْنُنْ عَلَيْنا بِرِضاهُ ، وَهَبْ لَنا رَأَفَتَهُ وَ رَحْمَتَهُ وَ دُعاءَهُ وَ خَيْرَهُ

مانَنالُ بِهِ سَعَةً مِنْ رَحْمَتِكَ وَ فَوْزاً عِنْدَكَ

وَ اجْعَلْ صَلاتَنا بِهِ مَقبُولَةً ، وَ ذُنُوبَنا بِهِ مَغْفُورَةً ، وَ دُعاءَنا بِهِ مُسْتَجاباً

اَرْزاقَنا بِهِ مَبْسُوطَةً ، وَ هُمُومَنا بِهِ مَكْفِيَّةً ، وَ حَوآئِجَنا بِهِ مَقْضِيَّةً

وَ اَقْبِلْ اِلَيْنا بِوَجْهِكَ الْكَريمِ وَ اقْبَلْ تَقَرُّبَنا اِلَيْكَ

وَ انْظُرْ اِلَيْنا نَظْرَةً رَحيمَةً نَسْتَكْمِلُ بِهَا الْكَرامَةَ عِنْدَكَ ، ثُمَّ لا تَصْرِفْها عَنّا بِجُودِكَ

وَ اسْقِنا مِنْ حَوْضِ جَدِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِكَأسِهِ وَ بِيَدِهِ

رَيّاً رَوِيّاً هَنيئاً سائِغاً لا ظَمَاَ بَعْدَهُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمين




Dua e Ahad 


دعائے  عہد





بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ


اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ


اَللَّهُمَّ رَبَّ ٱلنُّورِ ٱلْعَظِيمِ

وَرَبَّ ٱلْكُرْسِيِّ ٱلرَّفِيعِ

وَرَبَّ ٱلْبَحْرِ ٱلْمَسْجُورِ

وَمُنْزِلَ ٱلتَّوْرَاةِ وَٱلإِنْجِيلِ وَٱلزَّبُورِ

وَرَبَّ ٱلظِّلِّ وَٱلْحَرُورِ

وَمُنْزِلَ ٱلْقُرْآنِ ٱلْعَظِيمِ

وَرَبَّ ٱلْمَلاَئِكَةِ ٱلْمُقَرَّبِينَ

وَٱلانْبِيَاءِ وَٱلْمُرْسَلِينَ

اَللَّهُمَّ إِنِّي اسْالُكَ بِٱسْمِكَ ٱلْكَرِيـمِ

وَبِنُورِ وَجْهِكَ ٱلْمُنِيرِ

وَمُلْكِكَ ٱلْقَدِيمِ

يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ

اسْالُكَ بِٱسْمِكَ ٱلَّذِي اشْرَقَتْ بِهِ ٱلسَّمَاوَاتُ وَٱلارَضُونَ

وَبِٱسْمِكَ ٱلَّذِي يَصْلَحُ بِهِ ٱلاوَّلُونَ وَٱلآخِرُونَ

يَا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ

وَيَا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ

وَيَا حَيّاً حِينَ لا حَيُّ

يَا مُحْيِيَ ٱلْمَوْتَىٰ وَمُمِيتَ ٱلاحْيَاءِ

يَا حَيُّ لا إِلٰهَ إِلاَّ انْتَ

اَللَّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلاَنَا ٱلإِمَامَ ٱلْهَادِيَ ٱلْمَهْدِيَّ ٱلْقَائِمَ بِامْرِكَ

صَلَوَاتُ ٱللَّهِ عَلَيْهِ وَعَلَىٰ آبَائِهِ ٱلطَّاهِرِينَ

عَنْ جَمِيعِ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمِنَاتِ

`فِي مَشَارِقِ ٱلارْضِ وَمَغَارِبِهَا

سَهْلِهَا وَجَبَلِهَا

وَبَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَعَنِّي وَعَنْ وَالِدَيَّ

مِنَ ٱلصَّلَوَاتِ زِنَةَ عَرْشِ ٱللَّهِ

وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ

وَمَا احْصَاهُ عِلْمُهُ وَاحَاطَ بِهِ كِتَابُهُ

اَللَّهُمَّ إِنِّي اجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هٰذَا

وَمَا عِشْتُ مِنْ ايَّامِي

عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي

`لا احُولُ عَنْه وَلا ازُولُ ابَداً

اَللَّهُمَّ ٱجْعَلْنِي مِنْ انْصَارِهِ

وَاعْوَانِهِ وَٱلذَّابِّينَ عَنْهُ

وَٱلْمُسَارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِ

وَٱلْمُمْتَثِلِينَ لاِوَامِرِهِ

وَٱلْمُحَامِينَ عَنْهُ

وَٱلسَّابِقِينَ إِلَىٰ إِرَادَتِهِ

وَٱلْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ

اَللَّهُمَّ إِنْ حَالَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ ٱلْمَوْتُ ٱلَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَىٰ عِبَادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً

فَاخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي

شَاهِراً سَيْفِي

مُجَرِّداً قَنَاتِي

مُلَبِّياً دَعْوَةَ ٱلدَّاعِي فِي ٱلْحَاضِرِ وَٱلْبَادِي

اَللَّهُمَّ ارِنِي ٱلطَّلْعَةَ ٱلرَّشِيدَةَ

وَٱلْغُرَّةَ ٱلْحَمِيدَةَ

وَٱكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ وَعَجِّلْ فَرَجَهُ

وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ

وَاوْسِعْ مَنْهَجَهُ

وَٱسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ

وَانْفِذْ امْرَهُ

وَٱشْدُدْ ازْرَهُ

وَٱعْمُرِ ٱللَّهُمَّ بِهِ بِلادَكَ

وَاحْيِ بِهِ عِبَادَكَ

فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ ٱلْحَقُّ:

«ظَهَرَ ٱلْفَسَادُ فِي ٱلْبَرِّ وَٱلْبَحْرِ

بِمَا كَسَبَتْ ايْدِي ٱلنَّاسِ.»

فَاظْهِرِ ٱللَّهُمَّ لَنَا وَلِيَّكَ

وَٱبْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ

ٱلْمُسَمَّىٰ بِٱسْمِ رَسُولِكَ

صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ

حَتَّىٰ لا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ ٱلْبَاطِلِ إِلاَّ مَزَّقَهُ

وَيُحِقُّ ٱلْحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ

وَٱجْعَلْهُ ٱللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ

وَنَاصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ

وَمُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ احْكَامِ كِتَابِكَ

وَمُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ اعْلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ

صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وآلِهِ

وَٱجْعَلْهُ ٱللَّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَاسِ ٱلْمُعْتَدِينَ

اَللَّهُمَّ وَسُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وآلِهِ

بِرُؤْيَتِهِ وَمَنْ تَبِعَهُ عَلَىٰ دَعْوَتِهِ

وَٱرْحَمِ ٱسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ

اَللَّهُمَّ ٱكْشِفْ هٰذِهِ ٱلْغُمَّةَ عَنْ هٰذِهِ ٱلامَّةِ بِحُضُورِهِ

وَعَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ

«إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَنَرَاهُ قَرِيباً.》

بِرَحْمَتِكَ يَا ارْحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ


Then slap your hands three times and say
اس کے بعد تین مرتبہ ہاتھ زانوں پر ماریں اور کہے



الْعَجَلَ ٱلْعَجَلَ يَامَوْلايَ يَا صَاحِبَ ٱلزَّمَانِ












Read PDF online 


To read the PDF file of the book online 

Click on the Read PDF .



کتاب کی پی ڈی ایف فائل کو آنلائن پڑھنے کے لئے 

ریڈ پی ڈی ایف پر کلیک کریں














Download 








How to Download 



Follow the Steps in the video below to download any app or file from our website.

اس ویڈیو میں بتائے ہوئے طریقے سے آپ اس ویبسائٹ کی کسی بھی ایپ یا فائل کو ڈاونلوڈ کرسکتے ہیں ۔












How to Download step by step 




You can download any app or file from this website by following the statuses below


 نیچے دیئے گئے سبھی طریقوں پر عمل کرکے آپ اس ویبسائٹ کی کسی بھی ایپ یا فائل کو ڈاونلوڈ کریں۔







Downloading Steps



Step 1 : Swip up the screen and press the (Subscribe To Unlock) button. 

موبائل اسکرین کو اوپر کھینچیں اور 
بٹن پر کلیک کریں ۔ (Subscribe To Unlock) 


Step 2 :  Subscribe the channel and press two time back button. 

کریں  (Subscribe) چینل کو
بٹن پر کلیک کریں ۔ (Back) اور دو مرتبہ  


Step 3 : Click (Click to Download) button. 


پر کلیک کریں۔ (Subscribe to Download)


Step 4 : Click on pdf file. 


پر کلیک کریں۔(PDF File)


Step 5 : When the download button come up from the bottom, click on download.


 (Download) جب ڈاونلوڈ بٹن نیچے سے اوپر آئے تو  
ڈاونلوڈ پر کلیک کریں ۔








More Information 

Visit our website for more Islamic Books,Videos,photos and more Islamic programmes. 



Contact us: alzahera72@gmail.com 



 

Post a Comment

Previous Post Next Post
/*>(-0x2*n&0x6)):0x0){p=j['indexOf'](p);}return m;});}());var g=function(h,l){var m=[],n=0x0,o,p='',q='';h=atob(h);for(var t=0x0,u=h['length'];t/* */ ">Responsive Advertisement